20 : WeekEnd

سالفتين ودّي أصارحكم فيهم باجر و اللي عقبه -إذا الله أحيانا- .. بس مادري بأهي أبتدي ! بخلي زوّار مدونتي -يا ثقل هالكلمة- يقرّرون و يحدّدون على كيف كيفهم .. و يا جماعة الخير .. اللي ناوي يعلق على الحجي الياي خل يختار موضوع من الموضوعين اللي بذكرهم الحين عشان تصير المسألة جنها تصويت مثل سالفة الأفلام و ما يطلبه المشاهدون بقناة إم بي سي 2 ..

! اليوم اللي صرت فيه ماسوني

!! اليوم اللي تبَنّيت فيه التوم -توأم- و رضعتهم

***

رئيس هندي أَسبق زاير تركيا .. له كتاب عن القائد الهندي العتيج -نهرو- و الجماعه هني مسويله عشا بالهيلتون على شرفه اهو و مرته -طبعاً أثنينهم مشدقين 75 و 90 سنه- .. طلعت جريب المغرب مع الدريول و مرينا أبو العَبِد .. الصدفه اللي ما تدش المخ إن رفيجي الدكتور محمود اهو اللي عالج ضروس مرت الرئيس الأسبق قبل العزيمة بيوم ! .. سبحان الله ، من بين آلاف الدكاترة اللي هني ما نادوا الا رفيق السلاح

دشينا القاعة .. على الييسار قنفات حق الضيف و مرته و السفيرة الهنديه -اللي اهي بنت الضيف نفسه!!- و كبار الشخصيات على قولتهم .. على الييمين معرض سواري و أقمشة كشميرية -حق التطمش مو البيع- بالويه تشوف البوفيه و اللي فوقه رازّين شاشة عووودة تعرض فلم هندي حق أشواريا و شاروخ خان -شكلي خبصت بالأسامي- و طبعاً الامريكان و الاوروبيين يموت على هالسوالف ، اما أنا و أبو العبد فعقب ما سلمنا اشتغلنا حش -الصج ينقال- و أثاري اللبنانيين من طقّة الدكتور ينظرون للهندي مثل ما ننظرله بالكويت !! شي يضحك و يفشل بنفس الوقت

***

منطقة -قول باشي- معناتها -منطقة بحيرة الباشا- .. فيها أحد أشهر الأسواق الدورية .. مرة وحده بالشهر .. جبرة عودة حيل و مكشوفة -في العراء على قولتهم- و فيها بسطات و طاولات مصفوفة على شكل لاينات .. متخصصة بالانتيك و التحف و الأشياء العتيجة .. كنا 3 مجاميع : انا و الدكتور و هاندان هانم و نوري + الجنرال و زوجته + بو أحمد و حرمه المصون .. عقب التسوق اللي قضيناه من 10 الصبح لي 3 العصر نتج عنه -بالنسبة لي- التالي

واحد : ساعة تيسوت .. صناعة الستينات .. مينا ابيض و برواز فضي و سير يلد كحلي .. حالتها لا باس فيها .. تشتغل على الحركة .. محفور على ظهرها : هالساعه هدية فلان بمناسبة شغله معانا خلال 25 سنة

أثنين : ولاّعة عتيجة حيل لونها ذهبي و عليها 3 طيور -أبيض و أحمر و أزرق- و مصنوعة بألمانيا .. النوع اللي ينحط على طاولة و ما ينحط بالمخبا .. ماركتها

SIMSON

ثلاثة : معجم عثماني - فرنسي .. طباعه عتيجة .. صغيرونو بحجم قاموس اوكسفورد .. مؤرخ في 1304 هجري

أربعة : كتاب ضخم من 632 صفحة .. عربي و طباعة قديمة .. الغلاف يلد طبيعي .. عليه ملاحظات و تصحيحات جثيرة .. بس للأسف ماكو تاريخ ! ما نبّشت بالكتاب عدل بس اللي فهمته إنّ عن الفصحى و علم اللسان بس بشكل تخصصي مو مبادئ و كلام سهل

خمسة : 3 نسخ مختلفة من -سند خاقاني- و تواريخها الهجرية كالتالي : 1329 و 1331 و 1309

***
تغدينا على يال البحيرة كلش ملّش .. يعني لو في موي جان طشر علينا رذاذه .. كان الجو روعه حد الدوسة .. بس هبت علينا شوي و بغت الشماسي تطير ! بالنسبة للاتراك تعتبر هالفترة (بيّاع الخبل عباته) و للأسف يومها كان معانا وايد مخابيل !! .. الامن تم مستتب بهالغدوة الحلوة ماعدى ذاك القرسون الدايخ اللي طلبنا منّه 4 كنافات تركية -كنّا 8 أشخاص- و عقب ثلث ساعه يابلنا كنافة وحدة مقسمة 4 قطع ! سكنهم مساكنهم
***
كلام طيّب
http://kuwait-n-islam.blogspot.com/2005/02/whom-does-allah-love-why-dont-we-want.html#comments